النادي الادبي بالمدينة المنورة

خلاصات التعليقات | تويتر | فيس بوك
آخر الأخبار : إعلان  «»   همة حتى القمة ( أمسية شعرية بمناسبة اليوم الوطني الـ 89 ) شعراء وشاعرات المدينة المنورة  «»   محاضرة تحديات ضد الوطن ( الفكر المنحرف أنموذجاً)  «»   محاضرة في أدبي المدينة عن (أثر الشكل في التجربة الشعرية )  «»   منتدى الفكر يؤكد انطلاقته بدورة عن فلسفة الأدب  «»   مسامرة ثقافية حول ( سعودي في بيروت 1955م) يوم الأحد 1441/1/30هـ  «»   بيوتات الشعر في المدينة المنورة  «»   المثل العربي بين جمال التركيب وسمو الغرض  «»   المعرض الختامي لملتقى دورات الخط العربي والفن التشكيلي  «»   همة حتى القمة( شعراء وشاعرات المدينة المنورة يتغنون غداً الأربعاء بالوطن في كرنفال ٍ وطني بمناسبة اليوم الوطني 89  «»  

باحث يخطئ إطلاق البربر على شمال أفريقيا

x535015.JPG.pagespeed.ic.ukLX7rwTZJ

أوضح الدكتور فاروق شهاب الدين أن الجغرافية المكانية أسهمت بشكل كبير في المحافظة على التركيبة الثقافية لسكان شمال أفريقيا، مشيرا إلى عدم صحة تسمية الأمازيغ بالبربر، وذلك في محاضرة له بعنوان «التنوع العرقي في شمال أفريقيا» بنادي المدينة الأدبي أمس الأول.

جغرافية المنطقة

وذكر شهاب الدين في المحاضرة التي أدارها مروان المزيني أن جغرافية شمال أفريقيا الواقعة ما بين البحر المتوسط شمالا والصحراء الكبرى جنوبا أسهمت في محافظة السكان على ثقافتهم، فيما صعبت سلسلة جبال الأطلس في الشمال احتلال الجزائر على النقيض من تونس والمغرب التي تتميز بالأراضي السهلية.

تاريخ البربر

وأضاف بأن تونس حملت اسم أفريقيا، وأول من سكن فيها عام 6800 قبل الميلاد هم البربر، مشيرا إلى دراسة لمؤسسة «DNA Family» تؤكد ذلك، ويطلق عليهم «أمازيغ» وهي الكلمة الأصلية، والبربر دخيلة من اللغة الرومانية.

وقال شهاب الدين «في القرن الحادي عشر تأسست قرطاج بعد دخول الكنعانيين والتي كانت بينها وبين روما عدة معارك قادها حنبعل الذي تدرس تكتيكاته الحربية في المدارس العسكرية إلى يومنا هذا».

وأشار إلى أنه في عام 753 قبل الميلاد انهارت قرطاج على يد الرومانيين وانتهت الإمبراطورية الرومانية على يد البيزنطيين، ودخلت دول شمال أفريقيا للإسلام في عهد سيدنا عثمان رضي الله عنه سنة 24 للهجرة عبر الصحابي عبدالله بن أبي سرح رضي الله عنه.

وقال موضحا «استمرت الحملات حتى أسست القيروان، وفي عام 1045 كان نزوح بني هلال وبني سليم من صعيد مصر الذين بلغ عددهم 300 ألف، فيما كان عدد البربر مليونين، وأدى ذلك لركود اجتماعي للفترة ما بين القرن 11 -15 وفي 1492 نزح الأندلسيون وعددهم 650 ألف شخص، وساهموا في النهضة».

التركيبة اللغوية

وأشار إلى لهجة سكان شمال أفريقيا وبأنها متنوعة نتيجة تلاقح الشعوب، وأثرت الجغرافية على التركيبة اللغوية التي تتميز بالأضداد مثل أن يطلق على الفحم بياضا والسخان براد والنار عافية، واللهجة التونسية تجمع خليطا من البربرية، العربية، التركية، الإسبانية، الفرنسية، الإيطالية، وتغيب عن لغة الأمازيغية حرفا الجيم والثاء.

 
مروه الردادي فى 25 - مايو - 2016

التصنيفات

اخبار النادي, اللوحة الرئيسية

الوسوم

أقرا إيضاً

  • No related posts found

اترك تعليقاً


  • RSS
  • Facebook
  • Twitter
  • Youtube

إعلان

يسر نادي المدينة المنورة الأدبي دعوة أعضاء الجمعية العمومية إلى ...

محاضرة في أدبي المدينة عن (أثر ال

يقدم الدكتور وليد الحازمي هذا المساء الأربعاء 1441/2/3هـ محاضرة عن ...

منتدى الفكر يؤكد انطلاقته بدورة

يقيم نادي المدينة المنورةالأدبي هذا المساء الأربعاء 1441/2/3هـ دورة بعنوان ...

  • ذاكرة العقيق
  • مقترح مشاركة
  • صحف و مجلات
  • اعلانات النادي

atasehir escort istanbul anadolu yakası escort samsun eskort kayseri talas eskort escort antalya silifke masaj salonu bodrum escort bayan