عدّ الباحث الدكتور محمد البكري أمس الأول بأدبي المدينة المنورة أن الماء العذب والتمر، والعنب، والبطيخ، والزيت، والتين، والخل، والملح، والبصل، والثوم والكمأة من أشهر أنواع الطعام والشراب في زمن النبوة.
وعزز البكري ذلك بعدد من الروايات المتواترة، والتي صحت عن النبي صلى الله عليه وسلم ب، بينها قوله صلى الله عليه وسلم « كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة» و»نعم الإدام الخل» و»سيد إدامكم الملح» و»بيت لا تمر فيه جياع أهله».
وأشار البكري في محاضرته عن «الأطعمة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم» ضمن البرنامج الثقافي للنادي، والتي أدارها نايف فلاح، إلى أنواع المطهو من الطعام والشراب حينها، مستشهدا بما ورد عنها في السنة النبوية مثل المرق والسخينة واللحم والقديد والثريد والسويق والبيض والحلبة والزنجيل.
وانتقد البكري حالة الترف والإسراف في الطعام التي يقع فيها البعض، ونصح بتوعية الأبناء بخطورة التبذير والإسراف، وحثهم على شكر النعم.
كما تحدث البكري عن آداب الطعام والشراب التي صحت عن النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تضافرت فيها الروايات، بينها التسمية في أول الطعام والشراب وحمد الله في آخره، والجلوس للأكل متوكئا على الركبتين غير متكئ، وأن يكون الطعام والشراب حلالا ومن حلال، وكراهة معابة الطعام، وتجنب الشرب على الطعام.
وعزز البكري ذلك بعدد من الروايات المتواترة، والتي صحت عن النبي صلى الله عليه وسلم ب، بينها قوله صلى الله عليه وسلم « كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة» و»نعم الإدام الخل» و»سيد إدامكم الملح» و»بيت لا تمر فيه جياع أهله».
وأشار البكري في محاضرته عن «الأطعمة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم» ضمن البرنامج الثقافي للنادي، والتي أدارها نايف فلاح، إلى أنواع المطهو من الطعام والشراب حينها، مستشهدا بما ورد عنها في السنة النبوية مثل المرق والسخينة واللحم والقديد والثريد والسويق والبيض والحلبة والزنجيل.
وانتقد البكري حالة الترف والإسراف في الطعام التي يقع فيها البعض، ونصح بتوعية الأبناء بخطورة التبذير والإسراف، وحثهم على شكر النعم.
كما تحدث البكري عن آداب الطعام والشراب التي صحت عن النبي صلى الله عليه وسلم، والتي تضافرت فيها الروايات، بينها التسمية في أول الطعام والشراب وحمد الله في آخره، والجلوس للأكل متوكئا على الركبتين غير متكئ، وأن يكون الطعام والشراب حلالا ومن حلال، وكراهة معابة الطعام، وتجنب الشرب على الطعام.
فى 3 - مايو - 2015